
رد قلبى
وأضاف «شوقى»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن هناك أعمالا فنية كانت تقدم كبدايات للثورة مثل فيلم «عفريت عم عبده» خلال المشهد الذى قدمه الفنان القدير السيد بدير، وفيلم «الله معنا» الذى كن يتحدث عن ما قبل ثورة يوليو ولماذا قامت الثورة، ودرة هذه الأعمال فيلم «رد قلبى».
وتابع: «لا نشعر كمواطنين باحتفالات ثورة يوليو إلا من خلال فيلم «رد قلبى» قصة الأديب الكبير يوسف السباعى، إذ أنه درة اعمال ثورة ويوليو»، مشيرا إلى أن هذا الفليم يشهد الأحداث التى مرت بها البلاد ما قبل وبعد الثورة.
وأكد: «السينما المصرية بعد ثورة يوليو تغيرت تغييرا جذريا، شمل كل أنواعه بما فيها الأفلام العاطفية والكوميدية والاجتماعية، إذ إن كل الأفلام أصبح لها خط درامى مشترك يتناول ثورة 23 يوليو، فعلى سبيل المثال فيلم «فى بيتنا رجل» الذى كان أخر فيلم للفنان القدير عمر الشريف».
