البث المباشر الراديو 9090
يحيى وكنوز
سلطت الحلقة 20 من مسلسل يحيى وكنوز 3، على مقابلة جميلة للملكة كليوباترا، والنشيد الوطني «بلادي بلادي لكي حبي وفؤادي».

كما سلطت الحلقة الضوء على آلة الفأس، وتصوير العصابة فيلما لتشويه الهوية الوطنية للملكة كليوباترا.

وشهدت الحلقة الحديث عن بطليموس الأول.

النشيد الوطني «بلادي بلادي»

النشيد الوطني «بلادي بلادي» يرجع إلى خطبة الزعيم مصطفى كامل، التي ألقاها في عام 1907، تلك الخطبة التي ألهمت الشاعر محمد يونس القاضي، ليكتب أبيات وطنية تعبر عن تلك الحالة، وأصبحت بعد 72 عاما النشيد الوطني لجمهورية مصر العربية.

وتعاون القاضي والملحن سيد درويش عام 1917، وأنتجا أغنية "بلادي" تزامنا مع نفي الزعيم سعد زغلول عام 1919 واندلاع ثورة 1919.

وفي العام 1979، أصدر الرئيس الراحل محمد أنور السادات قرارا بتغيير السلام الجمهوري، إلى نشيد «بلادي بلادي» للملحن الراحل سيد درويش.

آلة الفأس

ظهرت الفأس وفق كتاب «دائرة المعارف»، في عهد ما قبل الأسرات، لتجيهز الأرض الزراعة، وهي عبارة عن آلة ذات يد خشبية وسن عريض من الحديد، وتستخدم في الزراعة التقليدية والأشغال اليدوية الأخرى.

وظهرت الفأس أول مرة في التاريخ المصري، على طوابع الأختام الإسطوانية الشكل، وأصبحت منذ الأسرة الأولى الفرعونية شائعة الاستعمال في الحقول وأعمال البناء.

بطليموس الأول

وأصبح بطليموس الأول حاكمًا لمصر ضمن الإمبراطورية المقدونية، التي أسسها الإسكندر الأكبر، وأعلن نفسه فرعونًا لمصر وأسس المملكة البطلمية سنة 304/305 ق.م، وحكمت مصر حتى وفاة كليوباترا السابعة سنة 30 ق.م.، وحوّل مصر إلى مملكة هلنستية تنشر الثقافة الإغريقية مركزها مدينة الإسكندرية.

تدور قصة يحيى وكنوز 3، بين العصر الحديث وعصر ما قبل الميلاد، ويتعرف الطفلان على حياة الملوك الذين عاشوا في مصر القديمة.

ويعرض المسلسل يوميًا على شاشة قناة DMC الساعة 6:05 مساء، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it.

 

تابعوا مبتدا على جوجل نيوز