ماجدة موريس
أكدت الناقدة الفنية ماجدة موريس أن السينما المصرية لا تزال لا تمتلك الخبرات الكبيرة فى مجال أفلام الرعب، لذلك يتجه الجمهور المصرى إلى الأفلام الأجنبية.
وقالت ماجدة، فى تصريحات خاصة لـ"مبتدا"، إن المنتجين لا يقبلون على إنتاج أفلام الرعب فى مصر لأنها تحتاج ميزانية كبيرة لتنفيذها.
وأضافت أن الإنتاج فى مصر أصبح ضعيفًا، حتى شركات الإنتاج الكبيرة انسحبت من السوق، إلى جانب أن أفلام الرعب مش من القوالب المهمة بالنسبة للجمهور المصرى.
يذكر أن آخر فيلم رعب فى مصر يُعرض حاليًا هو "عمارة رشدى" يشارك فى بطولته عدد من الفنانين وهم حسن عيد، مدحت تيخة، نرمين ماهر، سمر جابر، وإنجى خطاب، نادية العراقية، وهو قصة محمد الأحمدى، سيناريو وحوار وائل يوسف، وهو من إخراج حسن السيد، من إنتاج شركة "إن جى إنترناشيونال".