محمد رمضان
ترك الفنان محمد رمضان بصمته الخاصة والمميزة له دونًا عن غيره، بفكر جمهوره ومتابعيه، عبر مواقع التواصل الاجتماعى، تحديدًا "تويتر"، والتى تكونت على مدار السنوات التى عمل بها فى المجال الفنى، وأدواره المقدمة والمجسدة بشكل احترافى، والقريبة من جمهوره.
ويتلخص الجزء الأبرز من الصورة الذهنية التى كونها محمد رمضان عنه، عند جمهوره، هى أنه نسخة ونموذج مطور ومقارب من الفنان الراحل فريد شوقى أو الفنان الراحل محمود المليجى، واللذان تميزت أعمالهما بالصراع بين الخير والشر، كما اتصفت أدوارهما بالقوة والبطولة والمروة والشهامة.
وتتضح أكثر بصمة محمد رمضان التى تمكن من تركها، على مدار هذه السنوات القليلة، من خلال هذه التغريدة، وهى: "أنا حاسس إن محمد رمضان ده فعلًا يا جماعة "فاندام"، زى ما قال له جوز أخته ده.. بيمينه بيضرب، بشماله بيضرب، برجله بيضرب.. أنا لو كان عندى حد قريبى كده بس كان زمانى خاربها".