البث المباشر الراديو 9090
صحف القاهرة
أبرزت صحف القاهرة الصادرة، صباح اليوم الجمعة، لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسى مع عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبى بقصر الاتحادية، واجتماعه أمس مع الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الاستثمار والتعاون الدولي، والمالية، والنقل، إلى جانب عدد من أخبار الشأن المحلى .

ففى صفحتها الأولى، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد أن موقف مصر تجاه دعم الجيش الوطنى الليبى فى حملته للقضاء على العناصر والتنظيمات الإرهابية ثابت ولم ولن يتغير.

وشدد الرئيس ــ خلال استقباله عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبى بقصر الاتحادية أمس ــ على ضرورة احترام السيادة الليبية والحفاظ على وحدة أراضيها، وتعزيز تماسك مؤسساتها الوطنية، وحماية مقدرات الشعب الليبى الشقيق، ورفض كل أشكال التدخلات الخارجية فى الشأن الداخلى الليبى.

كما أكد الرئيس الدور المحورى المهم لمجلس النواب الليبى وجميع المؤسسات الوطنية الليبية لإعلاء المصلحة العليا للبلاد، والحفاظ على وحدة ترابها الوطنى، معربا عن استعداد مصر لتقديم جميع الإمكانات الضرورية من أجل مساعدة الأشقاء الليبيين فى تسوية الأزمة الليبية، انطلاقا من مبادئ السياسة المصرية القائمة على التعاون والبناء والتنمية وتحقيق مصلحة الشعوب والأجيال القادمة واحترام قيم ومبادئ حسن الجوار.

وأشار الرئيس إلى تقدير مصر ودعمها دور عقيلة صالح ومجلس النواب الليبى باعتباره المصدر الرئيسى للشرعية الفعلية، مشددا على أن إرادة الشعب الليبى هى المقدرة، ويجب أن تحترم وتكون مفعلة ونافذة.
وأعرب السيسى عن ثقته فى قدرة الشعب الليبى الشقيق على إعادة بناء دولة حديثة قوية، ترسى دعائم الأمن والاستقرار فى أنحاء ليبيا.

ونقلت "الأهرام" عن السفير بسام راضى، المتحدث باسم الرئاسة، قوله إن الرئيس السيسى أكد الأولوية القصوى التى توليها مصر لعودة الاستقرار إلى الشقيقة ليبيا وتمكينها من استعادة دورها إقليميا ودوليا.

وأوضح أن رئيس مجلس النواب الليبى أطلع الرئيس على مستجدات الأوضاع فى بلاده، معربا عن تقديره الدور المصرى بالغ الأهمية فى تثبيت السلم والاستقرار فى ليبيا، فى ظل العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، والدعم المصرى لجهود المؤسسة العسكرية الليبية فى مكافحة الإرهاب والجماعات والميليشيات المتطرفة، سعيا نحو تهيئة المناخ المطلوب للتوصل إلى حلول سياسية وتنفيذ الاستحقاقات الدستورية، بما يلبى تطلعات الشعب الليبى نحو الحياة الآمنة والكريمة.

ولفتت إلى أن اللقاء حضره الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، والوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

وتحت عنوان "5 توجيهات من الرئيس للحكومة"، ذكرت "الأهرام" أن الرئيس عبدالفتاح السيسى وجه بسرعة الانتهاء من خطة تطوير شبكة السكك الحديدية بشقيها للركاب والبضائع، وإنشاء خطوط جديدة لربط مختلف أنحاء الجمهورية، وبصفة خاصة ربط الموانىء بشبكة خطوط السكك الحديدية الحالية بعد تطويرها. وشدد الرئيس على ضرورة الانتهاء من تحديث وميكنة مزلقانات وإشارات السكك الحديدية والانتهاء من الأعمال الكهربائية الخاصة بها، وذلك لتحقيق أعلى معدلات الأمان للمواطنين ولضمان سلامة حركة القطارات.

كما شدد الرئيس ــ خلال اجتماعه أمس مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الاستثمار والتعاون الدولي، والمالية، والنقل ــ على الاهتمام بعمليات صيانة شبكة السكك الحديدية وتوفير قطع الغيار ذات الجودة العالية، وكذلك تطوير ورش الصيانة مع الاعتماد على خبرة العمالة المصرية فى تطوير الجرارات والمعدات.

ووجه الرئيس، خلال الاجتماع، بالبدء الفورى فى تنفيذ «مونوريل» العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة السادس من أكتوبر، وذلك لربط العاصمة الإدارية بالقاهرة الكبري، وذلك فى الإطار العام لخطة الدولة للانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلا عن البدء فى إجراءات تنفيذ خط القطار السريع "العلمين السخنة"، ودراسة امتداده لمدينة السويس.

وفيما يخص مترو الأنفاق، وجه الرئيس بتجديد وتطوير مهمات وقطارات الخطين الأول والثانى، لضمان تحقيق أعلى معدلات التأمين والسلامة وراحة الركاب.كما وجه بسرعة البدء فى تنفيذ مشروعات إنشاء وتطوير الموانئ الجافة والمناطق اللوجستية، وربطها بالمناطق الاستثمارية لتسهيل حركة الاستيراد والتصدير من وإلى الموانىء المصرية.

وصرح السفير بسام راضي، المتحدث باسم الرئاسة، بأن الاجتماع تناول عرضا لجهود الحكومة فى تطوير شبكة السكك الحديدية على مستوى الجمهورية، وكذلك خطوط مترو الأنفاق، فضلا عن موقف مشروعات الموانىء الجافة والبرية على مستوى الجمهورية.

وأضاف أن الاجتماع شهد كذلك استعراضا للموقف التنفيذى والتمويلى لخطط ومشروعات وزارة النقل والهيئات التابعة لها، سواء الحالية وكذلك المستقبلية على مستوى الجمهورية، خاصة السكك الحديدية، وقطاع الأنفاق، والطرق والكباري، والنقل البرى والنهرى والموانىء البرية والجافة، وهى المشروعات التى تهدف إلى تيسير حركة التجارة الداخلية والخارجية ودعم الاقتصاد ومنع تكدس الحاويات والبضائع بالموانى البحرية.كما عرضت وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى الموقف التمويلى لمشروعات قطاع وزارة النقل بالتعاون مع المؤسسات الدولية والدول المانحة.

وفى الشأن العربي، ذكرت "الأهرام" أنه وللمرة الثانية خلال شهر، تعرضت أمس ناقلتا بترول لهجوم فى خليج عمان، مما أسفر عن اشتعال النيران بإحداهما وإلحاق أضرار بالأخرى، وتم إجلاء طاقمى الناقلتين، وفقا لما ذكرته عدة شركات شحن ومصادر عربية وأجنبية رسمية.

وأضافت أن الأسطول الخامس الأمريكى ومقره البحرين، أعلن أنه تلقى نداءى استغاثة من ناقلتى بترول تعرضتا لهجوم فى خليج عمان؛ مشيرا إلى أن سفن البحرية الأمريكية منتشرة فى المنطقة وتقدم المساعدة.

وتحت عنوان "وزير العدل يدعو إلى التنسيق بين دول القارة لمكافحة الفساد"، ذكرت صحيفة "الأخبار" أن المستشار حسام عبد الرحيم، وزير العدل، أكد أن مكافحة الفساد وتغيير واقع القارة الأفريقية لن يتحقق إلا بتكاتف الجهود وتحقيق التكامل الإفريقى المنشود عن طريق بلورة الرؤى المشتركة وتوعية شعوبنا بمخاطر الفساد وإيجاد آليات تنسيق وتعاون لمكافحته فى المحاور المالية والقانونية والأمنية وتعزيزه وحشد الطاقات من أجل ذلك..

ونقلت الصحيفة عن وزير العدل قوله، فى كلمته أمام المنتدى الإفريقى الأول لمكافحة الفساد بشرم الشيخ، خلال جلسة تنمية قدرات الموارد البشرية فى مختلف أوجه مكافحة الفساد بالقارة الأفريقية إن وزارة العدل على استعداد تام للتعاون ونقل خبراتها لنظرائها فى الدول الأفريقية الشقيقة بعد أن حققت فيه إنجازات ملموسة.

وأضاف أن مكافحة الفساد قد أصبحت من أهم القضايا الوطنية ذات الاهتمام ببلدان القارة الأفريقية سواء من الحكومات ودوائر اتخاذ القرار أو النخبة السياسية أو المجتمع المدنى وحتى المواطن العادى باعتبار ذلك واجباً وطنياً للجميع فى مناهضة كل ما من شأنه تهديد مسيرةِ الدولِ الاقتصاديةِ واستقرارهاِ السياسى والاجتماعى .

وشدد على أن مصر تحتضن المنتدى الإفريقى الأول لمكافحة الفساد، إيمانا منها بأهمية تحقيق التكاملِ وتعزيز العمل الإفريقى المشترك وتبادل الخبرات فى مجال مكافحة الفساد الذى يحتاج بلا شك إلى تكاتف جهود الدول الأعضاء بشكل جماعى فى المجالات الرقابية والتشريعية والقضائية فضلا عن تعزيز المساعدات القانونية المتبادلة وإنفاذ القانون والتحقيقات المشتركة بينهم، وذلك من أجل تدعيم الحرية والمساواة والعدالة والسلام والكرامة تلك الأهدافُ التى تحقق التطلعات المشروعة لشعوب القارة الإفريقية.

وأوضح أن الميكنة والتحول الرقمى تعد أبرز وأهم آليات الحكم الرشيد واللبنة الأهم فى البناء المؤسسى لمكافحة الفساد إذ تعمل على ضمان فاعلية وكفاءةِ الأداء وتوفير الخدمات الحكومية من جانب، وتعزيز ثقة المواطنين بالدولة ومؤسساتها وزيادة نسبة رضائهم عن الخدمات التى يقدمها القطاع الحكومى من جانب آخر، وما يصاحبه ذلك من ترسيخ مبدأ المحاسبةِ والمساءلةِ للدوائر الحكومية وموظفيها وضمان الالتزامِ بالقوانينِ والأنظمةِ وتحقيق مبدأ العدالة والنزاهة والشفافية والحد من استغلال السلطة العامة لأغراض خاصة وتحقيق تكافؤ الفرص بين المواطنين والعمل على تحقيق الأهداف الوطنية الإستراتيجية لمكافحة الفساد.

وفى ذات السياق، ذكرت صحيفة "الأهرام" تحت عنوان "ختام المنتدى الأفريقى الأول لمكافحة الفساد بشرم الشيخ" أن المنتدى الإفريقى الأول لمكافحة الفساد اختتم فعاليته أمس فى مركز المؤتمرات الدولى بمدينة شرم الشيخ ،الذى افتتحه الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس الأول، وذلك بمشاركة 51 دولة إفريقية و 4 دول عربية ضيوف شرف، كما شارك بالمنتدى أكثر من 200 شخصية رفيعة المستوى بالقارة السمراء.

وأضافت الصحيفة أنه سادت بالمنتدى حالة من روح التآخى والمحبة بين وفود الدول المشاركة التى انعكست بشكل كبير على نجاح المنتدى الذى نظمته هيئة الرقابة الإدارية بالتعاون مع وزارات الخارجية والداخلية والعدل والجهاز المركزى للمحاسبات والنيابة العامة ووحدة مكافحة غسيل الأموال وجهاز الكسب غير المشروع.

وأشارت "الأهرام" إلى أن فعاليات المنتدى شهدت 5 جلسات بينها 3 أمس فى اليوم الأخير، حيث أشاد المشاركون والضيوف فى المنتدى بجهود مصر فى مكافحة الفساد وجهود الرئيس السيسى فى التصدى لتلك الآفة التى تهدد ثروات إفريقيا، مؤكدين أن مصر من الدول الرائدة فى تغيير مؤشر الفساد فى فترة وجيزة، كما أثنى الحضور على جهود الرقابة الإدارية التى ساهمت فى توفير مناخ مشجع للاستثمار فى مصر وأكدوا أنه لا بد من التعاون لمواجهة الفساد الذى يمثل خطرا على دول القارة.

وأوصى المشاركون بضرورة العمل على توعية الشباب فى إفريقيا بخطورة ظاهرة الفساد والعمل على نشر ثقافة رافضة لتلك الظاهرة داخل المجتمعات الإفريقية. وكشف المشاركون عن أهمية التقدم التكنولوجى لرصد أنشطة الفساد ومحاربته.

وفى متابعتها أيضا للشأن المحلي، ذكرت "الأخبار" تحت عنوان "الحكومة : الاستمرار فى دعم التعليم والصحة وتطوير الخدمات" أن د. مصطفى مدبولى رئيس الوزراء أكد استمرار الحكومة فى دعم ملفى الصحة والتعليم . مشيرا إلى رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين وقال إن هناك جهودا كبيرة تتم حاليا بالتعاون بين الجهات المعنية لبدء تنفيذ منظومة التأمين الصحى الشامل.

وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء ، خلال اجتماع مجلس الوزراء أمس، لبحث عدد من ملفات العمل المهمة خلال هذه الفترة.

وأوضح رئيس الوزراء أنه سيتم تقديم تقرير للبرلمان عن أداء الحكومة خلال الـ 6 أشهر الأخيرة، وهو التقليد الذى اتبعته الحكومة منذ توليها المسئولية، حيث سبق إرسال تقرير للبرلمان عن أداء الحكومة فى الأشهر الـ 6 الأولى منذ توليها المسئولية، ويتم حالياً إعداد النسخة الثانية لتقرير أداء الحكومة.

واستعرض مجلس الوزراء، منظومة الحماية الاجتماعية الشاملة من خلال عرض خرائط برامج الدعم والحماية الاجتماعية.وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة تعمل جاهدة على إيجاد شبكة من برامج الحماية الاجتماعية الفعالة والقادرة على حماية الطبقات الأقل دخلاً والطبقات المتوسطة من الآثار السلبية لبعض الإجراءات التصويبية والإصلاحية الضرورية فى الاقتصاد القومى .

ونقلت "الأخبار"عن المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمى لمجلس الوزراء، إنه تم خلال اجتماع المجلس استعراض بعض المحددات والإجراءات التى سيتم من خلالها تنفيذ شبكة الحماية الاجتماعية، من بينها تطوير وتحديث شامل للخدمات الأساسية التى يحصل عليها المواطن، ومراعاة التوزيع الجغرافى لمنظومة الخدمات العامة لتمكين كافة المواطنين من الاستفادة من ثمار النمو الاقتصادي، إلى جانب التوسع فى برامج الحماية الاجتماعية التى تتميز بالكفاءة وتستهدف الطبقات الأوْلى بالرعاية، مع تطوير نظم الاستهداف لهذه البرامج الحالية.

وأوضح المتحدث الرسميّ أنه تم، خلال الاجتماع أيضاً، الإشارة إلى أنه سيتم توفير حيز مالى يسمح بالإنفاق المتزايد على التنمية البشرية وبرامج الحماية والعدالة الاجتماعية، إلى جانب العمل على زيادة معدلات النمو والتشغيل، باعتبارهما خط الدفاع الأول لمحاربة الفقر وتحسين الدخول.

وأضاف: تم خلال الاجتماع التنويه إلى أن أولويات الحكومة حول برامج الدعم خلال العام المالى 2019-2020 وكذلك زيادة دعم صناديق المعاشات التأمينية بنسبة 19% مقارنة بالعامين الماليين الماضيين : 2017/2018 و 2018/2019، وكذا زيادة دعم برنامج "تكافل وكرامة" والمعاشات التضامنية بنسبة 6%، وزيادة دعم توصيل الغاز للمنازل بنسبة 192%، فضلا عن زيادة دعم السلع التموينية بنسبة 41%، وزيادة دعم برنامج الإسكان الاجتماعى بنسبة 53%، إضافة إلى زيادة دعم تنشيط الصادرات بنسبة 50%.

وتحت عنوان "انطلاق تدريبات مكافحة الإرهاب بين دول الساحل والصحراء"، ذكرت "الأخبار" أنه انطلقت أمس فعاليات التدريب المشترك فى مجال مكافحة الإرهاب، بين عناصر من دول تجمع الساحل والصحراء، ويستمر حتى الخميس القادم بقاعدة محمد نجيب العسكرية، ويشارك به عناصر من القوات الخاصة من مصر وتوجو ضمن المجموعة الثانية، وكانت المجموعة الأولى للتدريب قد تضمنت مشاركة مصر والسودان ونيجيريا وبوركينا فاسو العام الماضى .

وأوضحت الصحيفة أن التدريب بدأ بتنظيم معرض للأسلحة والمعدات المشاركة فى التدريب ، ويشمل البرنامج المخطط التدريب على أسلوب التعامل مع التهديدات الإرهابية المختلفة كالجماعات المسلحة وتحرير الرهائن ، كما يهدف التدريب إلى تحقيق التجانس بين القوات الخاصة الإفريقية، وتدريب القوات على العمل كفريق واحد مع قوات الدول الصديقة والتدريب على سرعة رد الفعل تجاه المواقف التكتيكية الطارئة طبقاً لأعمال القوات على الأرض .

وفى متابعتها لامتحانات للثانوية العامة، ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن طلاب الثانوية العامة يؤدون غدا أول امتحاناتهم فى أسبوعهم الثانى حيث يواجه الطلاب مادة الاستاتيكا..مضيفة أن تصحيح العينة العشوائية لمادة اللغة الانجليزية تبدأ غدا فى 25 مقرا حيث سيتم تقدير درجات على مستوى الجمهورية .. مشيرة إلى أنه من المنتظر الإعلان عن نتيجة تصحيح العينة مساء يوم الأحد تمهيدا لأعمال التصحيح الشامل الاثنين المقبل.

وأشارت إلى أنه فى مادة اللغة العربية سيستمر مقدرو الدرجات فى أعمال التصحيح حيث من المنتظر الانتهاء من أعمال التصحيح مع منتصف الأسبوع الجارى ، حيث كشفت المؤشرات ان نسبة النجاح ما زالت تتعدى 93% مقاربة لنسبة العينة العشوائية للمادة.

تابعوا مبتدا على جوجل نيوز


اقرأ ايضاً