ابداع بالقلم الرصاص
الأقلام الرصاص لها استخدام واحد لا يعرف البشر غيره، وهو الكتابة بها، لكن لاجئ سورى يستخدم أقلام الرصاص فى مهمة أخرى غير المخُصصة لها، ينحت بدقة على سنونها أشكالا مُعقدة تحولها لأعمال فنية، بحسب "سكاى نيوز عربية".
واحتفى رواد مواقع التواصل باللاجئ، طارق حمدان، الذى يقيم فى مخيم الزعترى للاجئين فى الأردن.
ويظهر حمدان وهو يشكل من خشب أقلام الرصاص حوريات البحر أو رجل يمسك رأسه بيده قد ظهرت على سنون أقلام الرصاص.
وتُعرض إبداعات حمدان، الذى بلغ عمره 43 عاما، فى مركز بمخيم الزعترى الذى يؤوى زهاء 85 ألف لاجئ سورى.