
ضحايا القصف الكيماوى فى إدلب
فرضت السلطات الفرنسية عقوبات على 25 كيانا وفردا من سوريا وفرنسا وكندا ولبنان، تشتبه بهم فى التورط ببرنامج الأسلحة الكيميائية السورى.
وقالت وسائل إعلام فرنسية إن حزمة العقوبات تقضى بفرض قيود على مزاولة النشاط التجارى وتجميد أصول تابعة لـ25 شخصا وشركة من الدول المذكورة، وكذلك على رجل أعمال صينى، مشيرة إلى أن العقوبات الجديدة لم تستهدف أى مسؤول فى الحكومة السورية.
وعزت الخارجية الفرنسية قرارها بعدم إدراج المسؤولين السوريين على قائمة العقوبات إلى نقص المعلومات.
ومن بين الشركات المستهدفة، مستوردو وموزعو المعادن والإلكترونيات وأنظمة الإنارة ومقراتها فى بيروت "قطرنجى للإلكترونيات، وإن كى ترونيكس، وآ بى سى للشحن" وفى دمشق "مجموعة الأنظمة الإلكترونية" وفى باريس "سمارت غرين باوكسر ولوميير إليزيه وسمارت بيجاسوس".
