
الروهينجا
طالبت منظمة العفو الدولية بمحاكمة 13 مسؤولًا عسكريًا فى ميانمار بينهم قائد الجيش، لتورطهم فى جرائم ضد الإنسانية، استهدفت جماعات الروهينجا.
بدوره قال ماثيو ويلز، مستشار الأزمات فى منظمة العفو الدولية: "إن أعمال العنف التى ارتكبتها قوات الأمن فى ميانمار لم تكن مجرد أفعال أقدمت عليها الجنود أو الوحدات المارقة، فهناك أدلة على أن هذا كان جزءًا من هجوم منظم للغاية على سكان الروهينجا".
وتواجه ميانمار انتقادات دولية واتهامات بالتطهير العرقى بعد أن هرب نحو 700 ألف من الروهينجا فى ولاية راخين إلى بنجلاديش، فى أغسطس الماضى.
