سعاد حسنى
وقال سمير، عبر صفحته بفيسبوك، إنه فى فترة من الفترات بدأت تنتشر أخبار عن خطوبة سعاد حسني لمنير مراد وأنهم فى طريقهم للزواج، وبدأت التحريات لمعرفة حقيقة الأمر، ومتى بدأت الخطوبة ولماذا ظلت الخطوبة فى السر إلى أن تبين أنها مجرد شائعة، ومع ذلك أثارت جدلا كبيرا.
وتابع: "بدأت القصة من عند واحد من الشغالين، اللى كان شغال فى شقة مجاورة لشقة منير واللى لاحظ ان سعاد بتتردد من فترة للتانية على شقة منير مراد، فنشر المعلومة بعد ما حط عليها شوية تحابيش من عنده."
وأردف: "فى الوقت ده قررت مجلة الكواكب انها تعرف الحقيقة، ووصلت لأن سعاد من 3 شهور بتقابل منير تقريبا يوميا علشان يتفقوا على مشروع انشاء فرقة استعراضية، وعلى تفاصيل الاغانى والحان والديكورات والبروفات وخلافه".
وقال: :بعدها راح المحرر لسعاد حسني وسألها عن الإشاعة فقالت إنها سمعتها وعملت تحريات عنها وعرفت ان منتج هو اللى ورا الاشاعة علشان يعمل دعاية لفيلمه الجديد، وقالت أنها سمعت برضه ان ناس معينة هى اللى ورا الاشاعة دى علشان تشوه صورتها قدام الجمهور".
وأوضح:"فيه مجموعة من الاصدقاء قالوا لها ان منير نفسه هو اللى ورا الاشاعة علشان يثير غيرة طليقته سهير البابلي ويخليها ترجع له، بس هى مصدقتش وقالت دى مش اخلاقه.. وان الطرفين بيحترموا بعض ".
ووتابعك "قالت سعاد: أنا مش هركز فى الاشاعة دي دلوقتى وهكمل طريقي، لكنى سأتابع جهودي لعلى أصل إلى الأشخاص الذين يدبرون ضدي هذه الإشاعات وسأقدمهم للقضاء.. ويومها ستفاجأ الجماهير بأسماء شخصيات فنية أقلقها العطف والحب والتشجيع والتقدير الذى تحطينى به الجماهير، فراحت تدبر ضدي هذه الحملة الظالمة من الإشاعات عن حياتي الخاصة لعل ذلك يؤثر على حياتي الفنية".
وأردف: "بعد ما خلص المحرر مع سعاد طلع على منير اللى كل علامات الدهشة اتجمعت على وشه وهو بيسمع الكلام ده، وقال ان العلاقة بينه وبين سعاد علاقة فنية قديمة و"أنا أول من اكتشف أن صوتها خامة فنية نادرة الوجود بين الأصوات"، وقال كمان اننا بنتقابل فعلا بشكل شبه يومي مع اعضاء الفرقة علشان نتابع تفاصيل المشروع مش أكتر ولا اقل".
واختتم: "وأخيرا ذهب المحرر الهمام الى سهير البابلي فقالت "اتفاجئت زى ناس كتير بالاشاعة دي ولو كانت حقيقية لتمنيت لهما السعادة والتوفيق واذا كانت شائعة فهى لا تعنيني فى كثير أو قليل.. فأنا أيضا تعرضت لإشاعة تقول إنى على وشك الزواج من المخرج جلال الشرقاوي .. ويومها لم أحاول نفي الإشاعة أو تكذيبها لأن رأيي أن مثل هذه الإشاعات لا تستحق أي اهتمام".